إحدى الفتيات رسبت في الثانوية
فانظروا ماذا صنعت ......
خرجت الفتاة من بيت أهلها دون علمهم
ووضعت رسالة فوق السرير
وبعد بضع ساعات افتقدت الأم ابنتها
وذهبت لغرفتها تفتش عنها
فوجدت رسالة فوق السرير
فتحتها الأم وقرأتها وهي ترتجف
الرسالة :
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
أمّي أنا تزوجت رجلاً وهربتُ معه
وأنا الآن أسكن معه في قرية صغيرة
وسأعمل معه في زراعة المخدرات وبيعها
ولن أزوركم إلاّ بعد عشرين عاماً
حتى تري أحفادكِ
أمّا زوجي فهو مصابٌ بمرضٍ خطير
وكَتَبَتْ في الأخير
ملاحظه:أنا أكذب عليكِ يا أمّي فإني في بيت الجيران
لكنني أحببتُ أن أقول لكِ
أنَّ هناك أشياءَ في الحياة
مصائبها وأهوالها أكبر بكثيــــــــــــــــر من رسوبي في الثانوية
ههههههههههههههههههههه
ااخوكم جمال الزيدي